ABID-INFO


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ABID-INFO
ABID-INFO
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شيخ الستين يغتصب بناته الثلاث وينجب من إحداهن مولودا

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

خبر شيخ الستين يغتصب بناته الثلاث وينجب من إحداهن مولودا

مُساهمة من طرف Admin الجمعة فبراير 19, 2010 5:44 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اعوذ بالله من كل شيطان رجيم

في دوز : شيخ الستين يغتصب بناته الثلاث وينجب من إحداهن مولودا



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


اغتصب كهل في الستين من عمره أصيل منطقة دوز بناته الثلاث في فترات متفاوتة أفقدهن بكاراتهن حتى أن إحداهن أنجبت منه مولودها.

وحسب مصادر أمنية فإن المتهم في قضية الحال كهل أصيل منطقة دوز التابعة
لولاية قبلي متزوج وله ثلاث بنات قام منذ فترة طويلة بمواقعة ابنته الأولى
البالغة من العمر 22 سنة وهدّدها بعدم البوح بأمرها ثم أعاد الكرة مع
ابنته الثانية والبالغة من العمر 19 سنة وحملت منه جنينا فالثالثة
والبالغة من العمر 12سنة والتي تسبب لها في افتضاض بكارتها إلا انه في
الأيام القليلة الماضية وعلى إثر مفاجأة المخاض لابنته في المستشفى الجهوي
بدوز وبعد موت الجنين والتحري الذي قام به الطاقم الطبي بالمستشفى حول نسب
الجنين اعترفت الضحية بأن والد ابنها هو والدها وأنه هددها بالقتل هي
وأختيها اللتين قام باغتصابهما وأنه كان يعاشرهن معاشرة الأزواج.

وباستنطاق والدتهن أمام باحث البداية أكدت أنها لم تكن على علم بهذه
الكارثة التي حلت بعائلتها وأنها تعلم فقط بموضوع حمل ابنتها دون علمها
بوالد الجنين وذلك يعود إلى إصرار الفتاة على التكتم.

وقد تولت فرقة الشرطة العدلية بقبلي البحث في ملابسات القضية حيث تمت
إحالة المتهم على أحد قضاة التحقيق بالمحكمة الابتدائية بقبلي الذي أصدر
في شأنه هذا اليوم بطاقة إيداع بالسجن إلى حين استيفاء الأبحاث وتقديمه
للمحاكمة.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


عدل سابقا من قبل Admin في الجمعة فبراير 19, 2010 7:10 pm عدل 1 مرات
Admin
Admin
المدير
المدير

عدد المساهمات : 308
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
العمر : 41

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

خبر رد: شيخ الستين يغتصب بناته الثلاث وينجب من إحداهن مولودا

مُساهمة من طرف M_abid الجمعة فبراير 19, 2010 6:36 pm

سبحان الله
الدنيا بدات بالمعكوس
شيوخ ولت تبع في الفساد و .....ربي يهديهم


M_abid
M_abid
عضو متقدم
عضو متقدم

عدد المساهمات : 94
تاريخ التسجيل : 11/12/2009
العمر : 36

https://abid-info.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

خبر رد: شيخ الستين يغتصب بناته الثلاث وينجب من إحداهن مولودا

مُساهمة من طرف abid-info الجمعة فبراير 19, 2010 10:11 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

abid-info
عضو جديد
عضو جديد

عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 09/12/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

خبر متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته

مُساهمة من طرف Admin الأحد فبراير 21, 2010 1:32 pm

متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ...



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تفاصيل العلاقة الجنسية بين مؤذن الجامع وإبنته الوسطى


سبق وأن نشرت "التونسية" القضية التي تعلقت بشيخ الستين بسبب معاشرته الجنسية لبناته الثلاث مما تسبب في حمل إحداهن.
وحيث أن القضية تعتبر من قضايا المحارم النادرة والغريبة على مجتمعنا وحيث
أن التكتم ومواراة الحقائق تحت أغطية حماية الأخلاق وعدم المس بقدسية
الحرمات المسلمة في المجتمع هو اعتبار واه لا يمكن الاستناد إليه واعتماده
لتجنب الخوض في مثل هذه القضية ذلك إننا نعتبر أن المعالجة السليمة لشتى
الظواهر الشاذة لا يكون بقبرها والتعتم عليها بقدر ما نراها تستحق
المطارحة والفضح والكشف لأخذ العبر منها والتوقي من تكرار حدوثها وحرصا
منا على عدم تناول موضوع هذه القضية الحساسة تناولا مصدره الرواية
والأخبار تنقلت "التونسية" إلى ربوع الجريمة لتبحث في أطوارها وتحقق
ميدانيا في ملابسات الوقائع.


*لم أعرف طعم الهناء في حياتي
منذ خروجنا من محطة باب سويقة بالعاصمة في اتجاه مدينة دوز كان حديث
الركاب متوقفا على أطوار الجريمة الشنعاء التي آلمت أبناء دوز الطيبين....
عند الوصول كانت مدينة دوز ملتهبة بحرارة غير عادية تجاوزت الأربعين درجة
رياح "الشهيلي" تلفح الوجوه لفحا حارقا...إنه غضب الله....بسبب صنيع هذا
الشيطان في إشارة إلى المجرم في هذه القضية هكذا كان يردد بعضهم....
اقتربنا من منزل عائلة المتهم بحي "أولاد سلمى" بدوز الشرقية وهو بيت
متواضع أثاثه الفقر والحاجة، بيت دون بوابة، اتكأت داخله زوجة المتهم على
جذع نخلة باسقة....الزوجة في سن الأربعين تبدو على وجهها آثار بهتة جردتها
من عواطفها وأحاسيسها النكبة القاتلة....

تقول الزوجة "هنية" أنها لم تعرف معنى للهناء أو الراحة أو السعادة في
حياتها...تنساب دموع حارة على وجنتيها فتمسحها بطرف لحافها...لم يدر بخلدي
أبدا أن يكون الشيخ على علاقة آثمة ببناته لقد أحسنت تربيتهن فكن لا يخرجن
إلى أي مكان إلا برفقتي حتى بيوت الجيران لم تكن محطات زيارة وتزاور لم
أكن أعلم أن شيطانا مفترسا يقطن معنا داخل البيت... !!!

يوم الحادثة كنت كالعادة منهمكة في إعداد فطور الصباح حين لفت انتباهي
وجود ابنتي "م ة" بين ذراعي والدها وهي تصرخ من شدة الألم وبحكم أن زوجي
المتهم كان لا يبادلني الحديث منذ أكثر من سنة لأسباب أجهلها استعنت
بجارتي لسؤاله عما أصابها فكانت إجابته حادة ومقتضبة "إنها تعاني من ألم
في رجلها وسأقوم بنقلها إلى المستشفى" والحال أن فلذة كبدي كانت تعاني من
أوجاع المخاض !!!


صمتت "هنية" لبرهة قصيرة وكأنها تسترجع التفاصيل حلقة بحلقة ثم تواصل
"فوجئت بحلول اعوان الأمن بالبيت وهم من تولوا إعلامي بالأمر نزل عليّ
الخبر نزول الصاعقة ومما زاد الطين بلة أن زوجي المجرم لم يكتف بمعاشرة
ابنته "م.ة" (19 سنة) لمدة سنة ونصف بل اعتدى على بنتيه الأخريين "ف.ة" 12
سنة و"ر.ة" 22 سنة اللتين أفقدهما بدورهما عذريتيهما ماذا يمكن أن أضيف؟
بأي وجه سأواجه الدنيا؟ ما طعم الحياة بعد كل هذه الأحداث؟....
سألناها عن مهنة الزوج وعن مكان تواجد الضحايا
انتابنا الذهول وهي تعلمنا ّأن زوجها هو مؤذن بالجامع وتمكنت منا قشعريرة
حين علمنا أنه كان يتسلل إلى فراش ابنته وبعد إعلانه عن آذان صلاة الفجر !


*ليل الواحة مسرح الجرائم
أما عن الضحايا الثلاث فأعلمتنا الزوجة المنكوبة أن "ر.ة" (22 سنة) تقيم
بالمستشفى المحلي بدوز بعد محاولتها الانتحار عن طريق تجرع بعض الأقراص
وهي مازالت تحت العناية الطبية.

أما (م.ة) (19 سنة) فهي مقيمة بالمستشفى الجهوي بقبلي بعد أن وضعت مولودا
هو شقيقها وابن السفاح الذي حملت منه (والدها) ولحسن الحظ أن هذا المولود
وضع ميتا ليتجنب فضيحة كانت ستلازمه مدى الدهر !!

"ف.ة" (12 سنة) هي الضحية الثالثة عادت من المدرسة بينما كنا نحاور
والدتها، انفردنا بها لتسرد علينا حقيقة اعتداءات والدها عليها فقالت "بعد
أن أغرورقت عيناها الصغيرتان بالدموع " إني أشفق على أمي...لقد تعذبت
كثيرا...انطلقت اعتداءات والدي عليّ خلال عطلة الشتاء الفارطة حيث طلب مني
ذات ليلة مرافقته إلى الغابة (واحة نخيل) لمساعدته في بعض الأعمال
الفلاحية ركبت وراءه على الدراجة النارية (فيسبا) وما إن وصلنا حتى طلب
مني أن أخلع ملابسي وأنزل إلى الجابية فخلت أنه يريدني أن استحم....ونظرا
للظلام الحالك لم أتفطن إليه إلا وهو يضمني إليه بقوة وينال مني بوحشية
كبيرة...وقد أعاد الكرة معي مرتين خلال نفس العطلة وفي نفس الزمان
والمكان...

فضلت عدم إفشاء السر خوفا على مشاعر والدتي وخوفا من عقاب والدي الذي عرف
ببطشه...لقد كنت أعلم أنه كان يمارس الجنس مع أختي (م.ة) (19 سنة) أيضا إذ
رايته يتسلل إلى غرفتها بعد أن يرفع الاذان لصلاة الفجر ويواصل نومه
بجانبها...حاولت كم من مرة أن أصارح إحدى أخواتي بالأمر إلا ان خوفا شديدا
كان ينتابني من الكارثة التي قد أكون السبب فيها فألتزم بالصمت...غير أني
تنبهت مؤخرا إلى انه يفكر في اصطحاب أختي (ج.ة) (8 سنوات) معه إلى الغابة
فحذرتها وطلبت منها ألا ترافقه....وتختتم محدثتنا حديثها قائلة"أنا فرحة
لأنه رحل عن بيتنا ومن حياتنا وأتمنى رحيله إلى الأبد".

في المستشفى المحلي بدوز كانت الضحية "ر.ة" (22 سنة) في حالة نفسية صعبة
للغاية بدأت تستعيد وعيها بعد نجاتها من محاولة الانتحار شاهدناها على
فراشها تنظر نظرات غريبة إلى كل من يمر أمام غرفتها أو يحدق فيها...وقد
رجانا رئيس الدائرة الصحية بالمستشفى تجنب الحديث إليها نظرا لحالتها
النفسية المتأزمة.

*سنة ونصف من المعاشرة
تواصلت رحلتنا مع ضحايا شيخ الستين لنحط الرحال بالمستشفى الجهوي بقبلي
حيث تقيم الضحية "م.ة" (19 سنة) بعد أن وضعت مولودها ميتا أطلت بنظراتها
التائهة والشاردة ظهرت بلباس خفيف وبعصابة تلف رأسها جلست قبالتنا دون أن
تنطق بكلمة...لم تتمالك والدتها نفسها عند رؤيتها حيث انهالت عليها ضربا
مطلقة صياحا شبيها بالعواء...مشهد مريع حسمه تدخل بعض أعوان المستشفى....

تم إخلاء المكتب لنجلس والضحية "م.ة" (19 سنة) في لحظات مصارحة رهيبة
فقالت "بماذا سأبدأ؟...هل تريدون أن أخبركم عن حملي الأول أم الثاني...عن
الجنين الذي أجهضته؟ أم عن المولود الذي وضعته ميتا والحمد لله؟
بدأت علاقتي الجنسية مع والدي منذ سنة ونصف تقريبا في إحدى الليالي في
الغابة شأني في ذلك شان أختي...كنت المفضلة لديه ولا ادري السبب...لم
أتفطن لحملي في المرة الأولى لكن والدي انتبه للأمر وأخضعني لعملية إجهاض
سلمني المال وحين طلب مني الطبيب ضمانا أبويا لم أجد صعوبة لان والدي هو
رجل حملي....
كانت تروي تفاصيل الواقعة بهدوء مدهش لم تبد عليها علامات التوتر ولا رسوم
الخجل والأسف وتواصلت اعترافاتها " بعد الإجهاض واصل أبي معاشرتي مرتين أو
ثلاثة كل أسبوع وأحيانا لا أتفطن إليه إلا حين أستيقظ في الصباح فأجد نفسي
مجردة من كامل ملابسي وهو بجانبي يغط في نوم عميق فأسارع بالخروج قبل أن
تستيقظ والدتي...
ظللت متكتمة عن الأمر ولم أكن أعرف أنه نال من أختيّ لقد كان دائم التباهي
بي أمامهن مصرحا بأنني ابنته المطيعة والحاذقة. لم أستطع التخلص من حملي
الأخير لان والدي لم يكترث للموضوع، كنت أرتدي ملابس فضفاضة حتى لا يكتشف
احد أمري، حين حلت ساعة المخاض أمرني بكتم أوجاعي وحملني إلى المستشفى
بتعلة إنني سأجري فحصا على رجلي بينما كنت سأصبح أما لأخي وزوجة لأبي...


*حيرة الشارع
بارحنا المستشفى الجهوي بقبلي ودوار يعبث برؤوسنا...صرنا كمن فقد القدرة
على التمييز والتدقيق والحسم...مواقف متضاربة بين الأم والبنات وجريمة
تذكرنا بعقدة "أوديب" الذي تزوج أمه...
بعد الاستماع إلى شهادة الأم وضحايا زوجها تمكن منا الفضول فحاولنا رصد
حيرة الشارع في مدينة دوز فكانت الآراء متناقضة . فمؤذن الجامع عرف
باستقامته لدى البعض وبشقاوته لدى البعض الأخر فيما رأى شق ثالث انه لا
فائدة من قراءة في ماضيه وان القصاص هو الجزاء العادل.
يقول "محمد عبد الملك"سائق سيارة أجرة (28 سنة) "

عجبا لهذه الدنيا، استغفر الله، صدقوني أنا أعرفه معرفة شخصية، لقد اشتغلنا معا في إحدى الواحات، لقد كان رجلا طيبا وحنونا وأنا إلى حد الآن لم استوعب الأمر".
ويؤيده الرأي "العم صالح" البالغ من العمر (70 سنة) وهو أصيل منطقة دوز
الذي أكد انه يعرف المتهم منذ الصغر ولم يتصور يوما أنه يقدم على مثل هذه
الأفعال الدنيئة فيقول "قدام ربي كان ناس ملاح وما يعلم الغيب إلا الله"
مضيفا "هذه الأفعال لا يقوم بها إلا الشيطان والقانون لا بد أن يأخذ
مجراه".
أما الآنسة نجاة صاحبة محل (30 سنة) فقد أكدت "لقد عرف بشخصيته الغريبة
كما ان له سوابق لا أخلاقية في الجهة ومن شب على شيء شاب عليه" .

"التونسية" اتصلت بالسيد "وحيد قوبعة" أستاذ مختص في علم النفس لمعرفة
وجهة نظره في هذه الجريمة فأكد أن هذه الظاهرة موجودة بكثرة وخاصة في
الأوساط الريفية. لكن هناك ما يسمى "DROIT DE SILENCE" أي قانون الصمت
الذي يصيب الفتاة في مثل هذه المشاكل العويصة فتفضل التكتم بدلا من
الفضيحة التي قد تسببها لنفسها وللمقربين وإذا تعرضت الفتاة بصفة عامة
للاغتصاب وفقدت عذريتها يصبح الأمر بالنسبة إليها عاديا.
أما في ما يخص الوالد فلا بد من عرضه على طبيب نفسي لأن الإنسان أحيانا
تتغلب رغبته الجنسية على معقوليته والرغبة موجودة بين الإخوة والآباء
والأبناء ولكن قانون الدين والمجتمع يحرم ويجرم مثل هذه الممارسات.


نداؤنا إلى كل الجمعيات والمنظمات التي تعتني بحقوق الإنسان والأسرة، التي
تهتم بمشاكل المراهقات، بالنساء العازبات، إلى كل من تأخذه الشفقة والرأفة
بهذه العائلة التي اهتزت بفعل جريمة قامت في أركان فقيرة على أعمدة النزوة
والشهوة الشيطانية أن يقع إنقاذ معنويات هذه العائلة لتكتب لأفرادها حياة
جديدة وطالما هناك أنفاس الحياة هناك أنفاس الأمل.
Admin
Admin
المدير
المدير

عدد المساهمات : 308
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
العمر : 41

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى